التخطي إلى المحتوى

تلقت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن، رسائل مهينة، أثارت جدلا حول سلوك الدنماركيين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتتضمنت العديد من رسائل الكراهية، مشيرة إلى أن الأسلوب القاسي على وسائل التواصل الاجتماعي ليس جديدا.

رسائل مهينة لرئيسة وزراء الدنمارك

ولفتت إلى إنه يتضمن: “تحرش، وتمييز جنسي، وإساءة، وكراهية وتهديدات”، معلقة: لسوء الحظ، هذا جزء من الحياة اليومية للكثيرين، الأمر الذي قالت إنه يقلقها بشدة.
وذكرت أنها تلقت مؤخرا العديد من رسائل الكراهية والتهديدات، وإلى حد لم تشهده من قبل، قائلة: “بإعتبارك رئيسا للحكومة، فإنك تحتاج بطبيعة الحال إلى مستوى عال من التسامح، ولكن هناك تعليقات عنيفة للغاية ولا ينبغي لأحد أن يتسامح معها”.

رسائل الكراهية والتهديدات عبر الإنترنت

وأعادت فريدريكسن نشر بعض التعليقات التي تلقتها.
وتابعت: ربما يكون لدى آخرين الشجاعة للقيام بالمثل حتى يتمكن الدنمركيون من إجراء نقاش حول الكيفية التي يريدون بها التحدث مع بعضهم البعض.



مصدر الخبر

التعليقات